ابن مخيم النصيرات الفنان حمد حميد | قصتي مع فن الأوريجامي

ابن مخيم النصيرات الفنان حمد حميد | قصتي مع فن الأوريجامي

ابن مخيم النصيرات الفنان حمد حميد | قصتي مع فن الأوريجامي

قصة نجاح الفنان حمد حميد | قصتي مع فن الأوريجامي في هذا القطاع الساحلي المكتظ بالسكان حيث يعاني أكثر من نصف السكان من البطالة، كان أحمد حميد الفنان الفلسطيني من مخيم النصيرات يعلم أنه بحاجة لمجال جديد يكسب منه رزقه، كان أحمد - 29 عامًا - قد اعتاد ممارسة فن الجرافيتي بانتظام، لكنه تعرف إلى فن الأوريجامي على الإنترنت الذي أصبح مؤخرًا مصدر رزقه. يقول أحمد: "لقد كان الفن - خاصة الرسم - شغفي دائمًا، لقد اعتدت أن أقضي ساعات على إنستغرام كل يوم لمتابعة المنشورات والأفكار الجديدة المبدعة في الجرافيتي، وفي أحد الأيام في أثناء تصفحي لأحد حسابات الجرافيتي مرت أمامي صورة تظهر ورقًا مطويًا بطريقة ما لإظهار شكل جميل، لم أكن أعلم اسم هذا الفن لذا حفظت الصورة لكنني لم أستطع التوقف عن التفكير بها". ومع افتتانه بهذا الفن الجديد، بحث حميد عن كل ما يتعلق بأصل هذا الفن، يقول حميد: "لم أتمكن من العثور على صور مشابهة في البداية لأنني لم أكن أعلم اسمه، لذا عرضت الصورة على صديق لي الذي أخبرني أنه فن "الأوريجامي" وأنه فن ياباني، ومن هنا بدأت الرحلة".



تصدير المحتوى ك PDF

إضافة محتوى